يمكن تلخيص الفوائد التي يجنيها المريض جرّاء القيام بعمليّة تكميم المعدة بما يلي:
انخفاض الشّهيّة للطّعام الناتج عن إزالة جزء من المعدة وبالتالي يقل مستوى هرمون جريلين (بالإنجليزية: Ghrelin) في الدم والذي تفرزه المعدة، ممّا يُؤدّي إلى التّقليل من الشّهية والشعور بالجوع عند أغلب الأفراد الذين يقومون بعمل تكميم المَعدة. تُعدّ عمليّة تكميم المعدة عمليّة قصيرة مُقارنةً بغيرها من العمليّات المُشابهة .
فقدان الوزن خلال 18 شهر بعد العمليّة. لا يُجرى فيها تغيير مسار الأمعاء .
قلّة حدوث المضاعفات حيث لا ينجم عن القيام بهذه العمليّة حدوث متلازمة الإفراغ السريع .
عدم الحاجة لوضع أي أداة أو قطع في داخل الجسم .
حدوث تغيرات هرمونية قد تساعد على تقليل الوزن، كما قد تساعد على التّخفيف من المشاكل الصّحيّة المرتبطة بزيادة الوزن، والتي تعكس تأثيراً سلبيّاً على حياة المريض، بالإصابة بارتفاع ضغط الدّم، والإصابة بأمراض القلب و التقليل من خطر الإصابة بالارتجاع المعدي المريئي ، وارتفاع الكولسترول، وانقطاع النّفس الانسدادي النّومي ، والإصابة بالسكّري النّوع الثاني، وحدوث السّكتة الدّماغية، العقم .
تركي كير..نعتني بصحتكم