تهدف عملية شفط الدهون في تركيا إلى إزالة الدهون الزائدة في مناطق معينة في الجسم، وذلك لتحسين مظهر الجسم من الناحية الجمالية.
كما يلجأ العديد من الناس لشفط الدهون بعد فشل الوسائل الأخرى لخفض الوزن، وخلافًا لما يعتقد البعض فإن شفط الدهون لا يعالج السيلوليت (Cellulite)، أو السمنة المفرطة.
فهرس المحتوى
عملية شفط الدهون تعدّ عملية شفط الدهون واحدة من الجراحات التجميلية التي تزيل الدهون من مناطق محدّدة في الجسم، كالأرداف، والبطن، والعضد، والرقبة، وبطة الساق.
يُشار إلى أن فوائد هذه العملية تقتصر على الناحية التجميلية فقط، ولا تُعتبر علاجاً أو حلاً جذرياً؛ فهي فقط تحسّن المظهر العام للجسم، وتخلصه من القوام غير المتناسق، حيث يُجرى ما يزيد عن 400 ألف عملية شفط دهون كل عام.
يعتمد إجراء العملية على استخدام جهاز يعمل على شفط أجزاء صغيرة من أنسجة الدهون الزائدة والمتراكمة بواسطة مضخة مفرغة من الهواء.
ومن المهم معرفة أنه لا يمكن إجراء هذه العملية في كل مناطق الجسم، وعادةً ما يتم القيام بها في منطقة البطن، والوركين، والخاصرتين، والأرداف، والذراعين، ومناطق تحت الذقن.
التقييم قبل عملية شفط الدهون
إذا فكر الشخص بتطبيق عملية شفط الدهون بعد إجراء الدراسات اللازمة والبحث فإن أول خطوة ينبغي عليه أن يخطوها هي أن يستشير جراح التجميل. ينبغي مناقشة المريض أن النتيجة التي سيحصل عليها بعد العملية لن تكون الكمال بل ستكون تصحيحا وفي سبيل الظهور بمظهر أفضل بعد العملية، لكي تكون توقعات المريض بخصوص النتائج واقعية.
قد يُسهم شفط الدهون في تصحيح مظهركم ومشاكله، ولكن النتائج التي ستحصلون عليها سوف تكون خاصة بكم أنتم. يُمكن لـجرّاح التجميل أن يُغير مظهركم ويُجدد ثقتكم بأنفسكم ولكن ذلك يعتمد عليكم أنتم. إزالة الدهون ليست بديلا لفقدان الوزن الذي يمكن تحقيقه من خلال النظام الغذائي وممارسة الرياضة ، كما أنه لا يُعتبر حلا للبدانة والسُمنة.
شفط الدهون للمرضى المُناسبين هو تقنية جراحية مثالية. قد ينصحكم جراح التجميل المسؤول عن حالتكم بإضافة عملية شد البطن بجانب شفط الدهون وهي العملية التي يقوم خلالها بقص أنسجة البشرة والأنسجة الدهنية معا.
مميزات عمليات شفط الدهون في تركيا
أن المنظمات الصحية العالمية تشير أن جذب السياحة العلاجية في تركيا أصبح أكثر من نصف مليون مريض سنوياً، وأغلبهم يأتون بهدف إجراء إحدى عمليات التجميل عامة وعملية شفط الدهون وخفض الوزن.
تزايد الإقبال على إجراء عملية إزالة الدهون بتركيا لم يتحقق من فراغ، بل هي نتيجة المزايا العديدة التي توفرها ومن أهم هذه المزايا هي كل الآتي:
- انخفاض التكاليف لعملية شفط الدهون في تركيا وذلك مقارنة بمتوسط السعر العالمي لنفس الإجراء الطبي.
- التعاون مع نخبة من كبار الجراحين في تخصص إجراء عملية شفط الدهون.
- يتم إجراء عملية شفط الدهون في تركيا على اعتماد مجموعة متنوعة من أحدث التقنيات الطبية المعروفة عالمياً.
- يتم الاعتماد على مراكز عمليات شفط الدهون في تركيا من قبل العديد من المنظمات الصحية العالمية وحصولها على العديد من الشهادات ذات جودة قوية.
- تسهيل عملية الحصول على تأشيرة في دخول البلاد وتعدد انظمة سداد التكاليف.
- يستخدمون الأطباء المختصون بعمليات شفط الدهون أحدث التقنيات لشفط الدهون والتخلص من تراكم الدهون في الجسم.
- توفر المراكز المختصة بعمليات شفط الدهون في تركيا وفي درجة عالية من الرفاهية وتقدم العديد من الخدمات الإضافية.
- توفر التقنيات التي تساعد الطبيب بإجراء عملية شفط الدهون دون جراحة في تركيا.
المناطق التي تعالجها عملية شفط الدهون في تركيا
- رواسب الدهون الموضعية غير المرغوب فيها وتعتبر هي مخزون الدهون المتراكمة أو الدهون الزائدة في مناطق معينة من الجسم.
- ترهلات الجزء السفلي من جسم المريض ومنطقة البطن السفلي التي تكون في بعض الأحيان صعبة من حيث التخلص من الدهون.
- في بعض الحالات يتم توزيع الدهون غير المرغوب فيها على الجزء السفلي من الجسم.
- الشكوى الأكثر شيوعاً هي دهون الجسم حول الوسط أو ثنايا جانبي البطن.
- يمكن لمناطق الورك والبطن مقاومة الجهود المبذولة لإعادة تشكيل الجسم وذلك من خلال ممارسة الرياضة والتغذية المفيدة.
- الفخذين والذراعين الذين بهما كثير من الدهون المترهلة أو الحجم الزائد.
- من الممكن أن يكون شفط الدهون وحده كافياً لبعض المناطق في الجسم مثل الفخذ وخاصة الجزء الخارجي من الفخذ ولكن ليس لجميع مناطق الجسم.
- لن تقلل عمليات شفط الدهون الجلد المترهل أو الزائد أو المتهدل على الفخذين أو الذراعين.
- يوجد بعض الحالات التي يتطلب بها الجراحة بدلاً من شفط الدهون وحده.
- من الممكن أن يحتاجون بعض المرشحين إلى نهج مشترك بين الجراحة و شفط الدهون.
- منطقة الظهر أو منطقة الثدي.
- عند بعض الأشخاص تتراكم الدهون عندهم في منطقة الجزء العلوي من الظهر والتي يمكن أن تكون غير مريحة أو تكون قبيحة في أنماط معينة من الملابس.
- من الممكن أن تسبب دهون الجزء العلوي من الظهر أيضاً في تكوين فجوات في حزام حمالة الصدر في الجلد مثل حمل أثداء كبيرة وثقيلة.
- بعض النساء يعانون من منطقة الثدي الجانبي أو عدم تناسق خفيف يمكن علاج هذه الحالة باستخدام شفط الدهون ولكن هناك بعض المخاطر المحددة مع شفط الدهون في هذه المناطق.
- من الممكن أن تستفيد بعض الإجراءات في تصغير الثدي وعمليات شد الثدي من بعض عمليات شفط الدهون الإضافية أو نحت الدهون.
التقنيات المستخدمة في شفط الدهون
يوجد العديد من التقنيات التي تستخدم في عمليات شفط الدهون، ويستطيع الطبيب المختص بإجراء عملية شفط الدهون باختيار التقنية التي تناسب المريض وكمية الدهون المتراكمة في جسمه.
سنذكر لكم أهم التقنيات المستخدمة:
1 – شفط الدهون التقليدية:
تعد عملية شفط الدهون التقليدية التي تجرى بجراحه حلاً مثالياً للتخلص من التراكمات الدهنية في الجسم ونحته بشكل كامل، وتتم هذه العملية تحت التخدير العام، وتكون نتائجها سريعة.
2 – شفط الدهون بالفيزر أو الموجات فوق الصوتية:
أن هذه التقنية تستخدم لتكسير الخلايا الدهنية فقط، وتحافظ على سلامة الأنسجة المحيطة والأوعية الدموية، وتعالج حالات الثدي لدى الرجال أو مناطق تكدس الدهون أعلى الظهر.
3 – شفط الدهون بالليزر:
تعد تقنية شفط الدهون بالليزر من أهم التقنيات الحديثة التي تستخدم الآن، يتم من خلالها إذابة الخلايا الدهنية وسحبها إلى خارج الجسم، وتعمل هذه التقنية على تخثير الدم داخل الأوعية المجاورة لتقليل النزيف، وتساعد على تعزيز إنتاج الكولاجين لشد وتنعيم سطح الجلد.
4 – شفط الدهون بالتبريد cool sculpting:
أن تقنية شفط الدهون بالتبريد هي إجراء غير جراحي يتم من خلالها تجميد الخلايا الدهنية في مكانها ومن ثم تكسيرها، ومن ثم تستعيد المنطقة التي تم شفط الدهون منها مظهرها الطبيعي خلال فترة قصيرة.
نصائح قبل عملية شفط الدهون
لنجاح عملية شفط الدهون توجد بعض النصائح التي يجب على المريض الخاضع لعملية شفط الدهون اتباعها قبل إجراء العملية ومن أهم هذه النصائح كل الآتي:
- يجب على المريض الامتناع عن التدخين قبل العملية بشهر أو شهرين.
- على المريض أن يتجنب المنبهات فترة قبل العملية من أسبوع إلى شهر.
- يجب على المريض أن يحرص بتناول طعام صحي بشكل منتظم لمدة أسبوع قبل إجراء العملية.
- على المريض أن يبتعد عن شرب أي نوع من أنواع الكحول.
- يجب على المريض الامتناع عن تناول العقاقير الطبية التي تسبب سيولة في الدم مثل مركبات الإيبوبروفين.
- يجب على المريض أن يتجنب تناول المشروبات الطبيعية المميعة للدم مثل: الشاي الأخضر وذلك لمدة لا تقل عن أسبوعين قبل إجراء عملية شفط الدهون.
نصائح بعد عملية شفط الدهون
- يستطيع المريض من ملاحظة النتائج الإيجابية بعد فترة أسبوعين تقريباً.
- يتوجب على المريض بالالتزام بتعليمات الطبيب المختص بعملية شفط الدهون، واتباع نظام غذائي صحي خلال الأشهر الأولى بعد العملية للحصول على نتائج رائعة وجيدة.
- من الأفضل أن يرتدي المريض بعض الملابس الضاغطة للحصول على نتائج مثالية.
- ممارسة الرياضة والمشي لتحسين الدورة الدموية.
العوامل التي تؤثر على تكلفة عملية شفط الدهون:
1 – حجم المنطقة المراد شفط الدهون منها:
يتم إزالة الدهون المتراكمة في أماكن معينة مثل الأرداف والوركين والركبتين والفخذين والذراعين باستخدام تقنيات الشفط المطلوبة، ويؤثر حجم المنطقة المراد إزالة الدهون منها على التكلفة المطلوبة.
2 – حجم الجسم:
من الممكن أن يؤثر حجم جسم المريض وأيضاً كمية الدهون المتراكمة عند المريض وذلك على زيادة تكلفة العملية.
3 – خبرة الطبيب الجراح:
أن أجور العملية تختلف بين طبيب وآخر ويرجع ذلك إلى سنوات خبرته في الطب التجميلي ونتائج عملياته.
4 – نوع التقنية المستخدمة:
يستطيع الطبيب اختيار التقنية التي تناسب المريض وذلك مثل: التقنيات الحديثة التي يستخدم فيها الموجات فوق الصوتية أو الليزر أو الطريقة التقليدية، وتتفاوت تكاليف العملية تبعاً للتقنية والطريقة المستخدمة.
5 – تكاليف إضافية:
مثل النفقات لغرفة العمليات وتكاليف التخدير وأيضاً الفحوصات والتحاليل وبالإضافة إلى وصفات الطبيب من الأدوية واستشارات ما بعد العملية.
المرشحون لعملية شفط الدهون
- يتوجب على المريض الذي سيخضع لعملية شفط الدهون أن يتمتع بصحة جيدة وان لا يعاني من أي أمراض مزمنة.
- أن يكون المريض يتمتع بجلد طبيعي ومرن وذلك من أجل الوصول للمظهر والنتيجة التي يرغب بها المريض.
- أن الأشخاص الذين يعانون من أمراض معينة لا يتمكنون من الخضوع إلى عملية شفط الدهون، حتى لا تشكل العملية خطراً على المريض.
- الأشخاص الذين يعانون من أمراض القلب المزمنة.
- الأشخاص الذين يعانون من المرحلة الثانية أو الثالثة من مرض السكري.
- الأشخاص الذين يعانون من مرض سرطان الدم.
- الأشخاص الذين يعانون من مرض فيروس الكبد الوبائي.
- الأشخاص الذين يعانون من مرض فقر الدم الحاد أو ما يعرف بالأنيميا الحادة.
- الأشخاص الذين يعانون من فيروس نقص المناعة (الإيدز)
- الأشخاص الذين يعانون من مرض الدم.
هل تعتبر عملية شفط الدهون في تركيا ناجحة؟
قبل القبول لأي شخص بإجراء عملية شفط الدهون في تركيا، يجب أن يتم تقييم حالة المريض بواسطة متخصص في مجال جراحات التجميل لإجراء عملية شفط الدهون، المريض المرشح لهذه العملية يجب أن يكون بحالة صحية جيدة ولديه كمية من الترسبات الدهنية التي لا تستجيب للحمية الغذائية، يجب أن يكون المريض ( الرجال أو النساء ) فوق 18 عام ممن يتمتعون بصحة جيدة يكونوا مناسبين لإجراء عملية شفط الدهون.
يوجد بعض الحالات الذين لا يستطيعون إجراء عملية شفط الدهون مثل:
- لا يستطيعون النساء إجراء عملية شفط الدهون إذ كانوا في مرحلة الحمل أو الرضاعة.
- الأشخاص الذين يعانون من مشاكل صحية من الممكن أن تعيق عملية الاستشفاء والتعافي بعد العملية.
- الأشخاص الذين يتناولون أدوية للتخسيس حتى يتوقفوا عن تناول هذه الأدوية لمدة أسابيع قبل إجراء العملية.
- الأشخاص الذين يعانون من حساسية لمخدر الليدوكايين المستخدم خلال العملية.
المراهقون وإجراء العملية في تركيا
أن تجارب شفط الدهون في تركيا تتضمن حالات تم رصدها لأطفال لم يتجاوزوا الثانية عشر من عمرهم، ألا أن هذه الحالات ليست شائعة، لكن يوجد حالات ليست كثيرة يقبل فيها الطبيب إجراء هذه النوع من العمليات للمراهقين، وخصوصا بعد فقد جزء كبير من الوزن.
بداية يقوم الطبيب بتقييم حالة المراهق النفسية وثقته بنفسه قبل الموافقة على إجراء عملية شفط الدهون، يوجد بعض المراهقين الذين يعانون من زيادة في الدهون تحت الذقن و منطقة السمانة ومناطق أخرى متعددة، قد تجعلهم عرضة للسخرية، عند هذه الحالات تستطيع عملية شفط الدهون أن تعطيهم مظهراً أكثر تحديداً وأكثر جاذبية.
ما هو مقدار الدهون التي يُمكن إزالتها بالشفط؟
مع أن كل عملية تختلف من شخص لآخر، والوزن و عدد مناطق العمل إلا أن المعدل هو 5-6 ليتر على الأكثر يُمكن إزالته. بينما يُمكن إزالة 5 كغم من الدهون كحد أقصى من شخص يزن 50 كغم، فذلك يعني أنه بالإمكان إزالة 6-7 كغم دهون من شخص يزن 100 كغم بكل راحة وسهولة. لهذا السبب فإن مقدار كمية الدهون تكون خاصة بكل حالة.
أيضا فإنه ليس هناك قانون يفرض إزالة الحد الأقصى للدهون من كل مريض. فمثلا قد يكون إزالة 2-3 كغم من بطنك كافياً وهذا القدر قد يجعل مظهرك يبدو أفضل . إن إستخدام عملية شفط الدهون كوسيلة لفقدان الوزن من خلال إزالة كميات الدهون بدرجة مُفرطة قد يتسبب بظهور بعض المشاكل.
طريقة إجراء عملية شفط الدهون في تركيا
إزالة الدهون في المناطق التي ستُجرى فيها شفط الدهون تتم بأربعة طُرق
- التقنية الجافة
- التقنية الرطبة
- التقنية المُبللة
- تقنية التورم (Tumor technique)
عادة ما تتم عملية شفط الدهون بالتقنية المُبللة وتقنية التورم. في هذه التقنيات يتم حقن الجسم بسائل وأدوية، لضمان عدم حدوث نزيف وآلام ولتوفير سهولة أكثر في إزالة الخلايا الدهنية. عملية شفط الدهون وحسب كبر المنطقة المُراد إزالة الدهون منها عادة ما تتم تحت تأثير التخدير الجزئي على شكل جراحة out patient.
إذا كانت كمية الدهون كبيرة يُمكنكم إجراء العملية من خلال البقاء في المُستشفى أو تحت تأثير التخدير العام. إذا كانت العملية سيتم إجراؤها في منطقة صغيرة فيُمكن إجراؤها تحت تأثير التخدير الموضعي. قبل تطبيق التخدير يتم إعطاء المريض جرعة من الدواء المُهدىء. هذا التخدير المهُدىء يُوفر لكم الشعور بالراحة أثناء العملية.
إذا تم استخدام التخدير العام سوف تكون نائماً طيلة فترة العملية الجراحية. في نطاق عملية إزالة الدهون فإن الإجراء يُمكن أن يستغرق من 45 دقيقة أو أن يطول إلى 3-4 ساعات. تبدأ العملية من الشقوق الصغيرة جدا 0.3 سم تقريبا التي تم فتحها لتطبيق شفط الدهون. هذه الشقوق الصغيرة التي سيتم تطبيق عملية إزالة الدهون عن طريقها لا تترك أية آثار.
تعقيبا لعملية الشفط ومن أجل ضمان التصاق المنطقة التي سيتم فيها التطبيق بشكل أفضل على الأنسجة السُفلية، وللحد من حدوث انتفاخات ومنع تراكم السوائل فيجب ارتداء المشد الخاص بذلك
شروط عملية شفط الدهون في تركيا
يجب أن يتمتّع الشخص بوزن طبيعي، وألا تتعدى زيادة الوزن في منطقة ما من جسمه عن 30% من وزنه الطبيعيّ، إضافة لعدم استجابة المنطقة المحدّدة لأي نظام غذائي صحّي أو تمارين رياضية.
وأن يتمتّع الشخص بصحّة جيدة؛ أي ألا يعاني من أي أمراض مزمنة أو خطيرة، ويُشار إلى أنّ هناك تأثير للحالة النفسية على نجاح العملية؛ فلا يجوز خضوع من يُعانون من الاكتئاب لهذه العملية، أمّا الجلد فيجب أن يكون مرناً وفي حالة جيدة بهدف التعامل معه بسهولة، لذلك يفضّل إجراء العملية في سن مبكّر نوعاً ما بعد الثامنة عشرة.
والكثير يرغب في اجراء عملية تحويل مسار المعدة
للمزيد من المعلومات تواصل معنا عبر الواتس اب.
2 Comments